فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع اعراب



و ل ن ت س ت ط يع وا أ ن ت ع د ل وا ب ي ن.

فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع اعراب. قوله ما طاب لكم من النساء. فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فلينكح كل واحد منكم مثنى وثلاث ورباع كما قيل. ما علاقة عدم القسط في اليتامى بجواب شرطها فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع الكلام في هذة الآية عن البنات اليتامى وأسلوب الشرط هنا بصيغة موجهة إلى أوصياء اليتامى يقول الطبري في تفسيره.

في الآيات الأولى من سورة النساء ي طالعنا في تشريع النكاح والتعدد في الزوجات قوله تعالى. وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى أي. ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى و ث ل اث و ر ب اع ف إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ع د ل وا ف و اح د ة النساء 3 ويقول في آية أخرى.

ف ي ال ي ت ام ى ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى و ث لاث و ر ب اع ف إ ن خ ف ت م أ لا ت ع د ل وا. إعراب القرآن الصفحة 77 من. و ال ذ ين ي ر م ون ال م ح ص ن ات ث م ل م ي أ ت وا ب أ ر ب ع ة.

وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى 3 شرط أي إن خفتم ألا تعدلوا في مهورهن في النفقة عليهن فانكحوا ما طاب لكم من النساء فدل بهذا على أنه لا يقال نساء إلا لمن بلغ الحلم واحد النساء نسوة ولا واحد لنسوة من لفظه ولكن يقال امرأة. و ال ذ ين ي ر م ون ال م ح ص ن ات ث م ل م ي أ ت وا ب أ ر ب ع ة. و إ ن خ ف ت م أ ل ا ت ق س ط وا ف ي ال ي ت ام ى ف ان ك ح وا م ا ط اب ل ك م م ن الن س اء م ث ن ى و ث ل اث و ر ب اع ف إ ن.

وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء الآية. و إ ن خ ف ت م أ لا ت ق س ط وا ف ي ال ي تامى ف ان ك ح وا ما طاب ل ك م م ن الن ساء م ث نى و ث لاث و ر باع ف إ ن خ ف ت م أ لا ت ع د ل وا ف واح د ة أ و ما م ل ك ت أ ي مان ك م ذل ك أ د نى أ لا.